Tuesday, November 28, 2006

يا تري ليه؟

هو الأخولن المسلمين في مصر إقتحموا مجال التدوين بسرعة ليه ؟ يا ترى هما ناقصين ؟ وللا شافوا إن العدد بره أكثر من جوه فقالوا ندخل شويه؟ يا رب سلم يارب سلم

Monday, November 27, 2006

sonnet 18 shakespeare from secondary one

Shall I compare thee to a summer's day?
Thou art more lovely and more temperate:
Rough winds do shake the darling buds of May,
And summer's lease hath all too short a date:
Sometime too hot the eye of heaven shines,
And often is his gold complexion dimmed,
And every fair from fair sometime declines,
By chance, or nature's changing course untrimmed:
But thy eternal summer shall not fade,
Nor lose possession of that fair thou ow'st,
Nor shall death brag thou wander'st in his shade,
When in eternal lines to time thou grow'st,
So long as men can breathe, or eyes can see,
So long lives this, and this gives life to thee

Sunday, November 19, 2006

ا لسيد ا لوزير ا لفنان و ا لحجاب

السيد وزير الثقافة قال كلام غريييييب و تقريبا كده سريالي محدش فهمه طيب ليييييييييييه ؟؟؟ لا أحد يعرف ؟؟ و ما الفائدة ؟؟لا أحد يعرف و ما النتيجة ؟؟ طبعاً كلنا شفنا .... عايز أقول إن سيادة الوزير خالف الشريعة الإسلامية التي هي مصدر تشريع الدولة التي يتشرف سيادته بتحمل مسئولية أحد وزارات حكومتها و لكن ( هو حر ) ماشي
السيد الوزير ليس لديه الحق في ذكر رأيه الشخصي على الهواء علشان سيادته وزير وليس ضيف تم إصطيادة من على الناصية .....لا سعادته جاء كوزير...... و يتكلم كوزير........ بس كوزير ( هو حر ) ماشي
السيد الوزير لا يعلم كثيراً ولا حتى قليلاً في الدين الإسلامي و بالتأكيد ولا غيره من الأديان و لكن ( هو حر ) ماشي
السيد الوزير لم ينتقد حادثة العيد و التحرش الجنسي و لا انتقد سيادته مارينا و اللي بيشوفه هناك و لكنه ( هو حر ) ماشي
لكن أي واحدة تتجرأ و تلبس الحجاب تبقى متخلفة و خارجة على القانون و كل وزارة الثقافة و رجالها و نسائها حائط صد أمامها ( لو كان حمدي الصافي بيشوط ماكانوش عملوا له حائط صد ) عظيم
السيد الوزير الحر حر و كل الناس مش أحرار... لحد سيادته ما يشبع حريه
السيد الوزير من حقه كل شئ....... لكن من تريد أن تلبس الحجاب ( مش حره)وشكراً

الإنتخابات البرلمانية المصرية( ودنك منين يا جحا؟) و القضاة

لماذا يتزايد الحديث عن إشراف القضاة على الإنتخابات كلما اقتربت الإنتخابات ؟؟ و الجواب أنه شئ طبيعي فنحن بصدد إختبار الأمر ولابد من مناقشته
أما الآن فلا نجد سبيلاً لتفسير طرح مثل هذا الأمر إلا بأن التعديلات الدستورية المجهزة في دواليب الحزب الوطني الديمقراطي تتعرض لهذا الأمر إما بالتعديل أو بالتغيير....... و عليها وجدت أنني لابد و أن أشير إلى عدة نقاط مثيرة للجدل و منها...:
أولاً : ما مدى جدوي الإشراف القضائي على الإنتخابات ؟... وهو سؤال يحتاج للنظر الدقيق في مخرجات العملية الإنتخابية الماضية و التي تمت تحت إشراف قضائي شبه كامل. و بالنظر نجد أن التزوير تم و الفساد لم يرتدع و كل مساوئ الإنتخابات تمت بلا مشاكل قضائية و كل المميزات التى ميزت هذه الإنتخابات كانت بموافقة الداخلية و الحزب الوطني وكانت منحة هو قادر على سحبها وقتما شاء
ثانياً : ما تأثير الإنتخابات البرلمانية علي القضاة ؟... وهو شئ يؤسفني أن أقول أن مصر كسبت خطوة للأمام على صعيد البرلمان و تراجعت أميالاً على صعيد القضاء بسبب الإنتخابات فالإتهامات المتبادلة بين القضاة من جهة و صدام بعضهم مع السلطة من جهة و بعضهم مع المعارضة من جهة أخري هزت صورتهم المصونة و أنزلتهم من علياء اليوتوبيا القضائية إلى غوغائية الممارسة السياسية
ثالثاً : ما الذي يميز القضاة عن غيرهم ليجعلهم الأجدر بالرقابة على إختيار المراقبين ؟ وهو سؤال قليل الأدب و ماكر قليلاً ولكن عذراً فحين قال الناس في انجلترا ل ونستون تشرشل أن بريطانيا تعاني من دمار وانهيار للدولة وان حربا عالمية تدك اوروبا قد اصابت بريطانيا بشدة أجاب الرجل أنه لا شئ يهم مما ذكروه و قال ما دام القضاء الإنجليزي بخير فكل شئ بخير وللعلم فإن القضاة في بريطانيا يعيشون في أحياء خاصة لا يعيش معهم أحد ولا تدخلها الشرطة الرسمية ولا يتحكم فيها أحد غيرهم وهم يعينون شركة حراسة و مياه و كهرباء وكل شئ هم يقومون به دون تدخل الحكومة ولا رقيب عليهم إلا الله و المجتمع المدني ...أما عندنا فالقاضي يعاني من المواصلات و المرور و مدارس العيال و شغل المدام و ممكن واحد في الحكومة ينقلة للوادي الجديد أو أسوان ويجرجر العيال و المدام ويرحل وهذا كله لأن رجل الحكومة لم يكن راضياً عنه أو أن ينتدب للبنك العربي للتنمية مثلاً و يعيش في الفلوس و مع الفلوس بحق وهذا لأن رجل الحكومة راضياً عنه ... رجل الجكومة الذي من الممكن أن يكون هو أو حكومته كلها خصما في قضية ينظرها قاضينا .....
رابعاً : ما المشكلة في القضاء ؟ و هو أمر لا بد من طرحه و مناقشته و الكف عن دفن رؤوسنا في الرمال ... القضية أيها السادة الكرام أن الفساد استشرى في كل البلاد في شكل الوساطة و الرشوة و الكل يعلم أن مهن معينة لا يدخلها إلا أبناء العاملين بها و على الأكثر يتبادلون مع بعضهم البعض مثل الشرطة و السلك الديبلوماسي و القضاء والتدريس بالجامعات و الجيش (أحياناً) ..... كيف ؟؟؟...... لماذا ؟؟؟ ......وما العمل؟؟؟
ما الحل؟؟ وكيف تتم الأنتخابات ؟؟ و أقول ان المشكلة الحقيقية هي في عدم تنفيذ و عدم إحترام أحكام محكمة النقض ... و السبب إن سعادته سيد قراره ( وهو مجلس الشعب طبعاً) سلطة منفصلة ممثلاً للسلطة التشريعية و عملاً بمبدأ الفصل بين السلطات يتوقف تنفيذ الأحكام على رأي المجلس وهو أمر لا يجب أن يستمر لأن المجلس سلطة تشريعية و يجب أن تكون سلطاته في حدود التشريع أما في مجال الأحكام و تنفيذها فالأمر بين السلطتين التنفيذية و القضائية خصوصاً و أن الأجدر بنا أن ننقي سلطتنا التشريعية من الشبهات قبل أن نفكر في تنقية سلطاتنا القضائية أو التنفيذية

Monday, November 13, 2006

طوارئ طوارئ

الناس واقعن في حيص بيص..... منهم البعض لا يزالون يصرخون مطالبين بالحريات ... ويضربون و يعتصمون ...منهم الملتحين و المجلببين و المختمرات و النتقبات و منهم المتحررين و العلمانيين و المتبرجات و المتمكيجات ....... ومن الناس من تمنى في نفسه أن ينصلح حال البلد و هو صامت يدعو ربه و يخاف حتى من زيارة المسجد أو الكنيسة حتى لا تلتصق به أحد التهم المقولبة الجاهزة في دواليب الداخلية و الصحف القومية .... ومن الناس أيضاً من خنع و خلع و طلع بره الملعب و الأستاد خالص و سابها و راح يقلع بلبوص و يمشي في الشارع أقصد يقلع البنات بلبوص في الشارع كنوع من الفرار يعني...... و منهم من اكتفي بأن يدلع نفسه مرة يعيش و يعلى و مرة يقع و ينبط بس أهو عايش و السلام.................................................................................
خلاصة الكلام إن الناس دول و دولم و دوكهوم و دوكهوما متفقيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن إن المشكلة في قانون الطوارئ و بيقولوا كلهم إن القانون ده لازم ينشال و يتلغي و انه لو اتشال كل حاجة ممكن تتصلح ........ بس يتشال........... قوم أنا بقى فكرت شوية ..... غصب عني معلش...... لا قيت ان انا من أشد أنصار الحريات المدنية يعني قرأت العقد الاجتماعي بتاع شو و قريت خطب لوثر كنج و لوثر كنج التاني و كنت باتلخبط بينهم بس خلاص بقيت بفرق بينهم و قريت تقارير الهيومن رايتس و يعني عندي كده فكره و رأي .............. و لما فكرت شويه في قانون الطوارئ بتاع مصر بالخصوص لاقيته معضلة علشان هو فعلا لازم يتشال ..... بس إزاي ؟............ مين يعرف يشيله ؟ و يتحمل المسئولية ؟ الناس اللي عمالين يعملوا مظاهرات و اعتصامات و بلوجات و كلام فارغ مش عارفين أنهم لازم يشتغلوا من القاعدة الأول يصلحوا الناس و بعدين يفكروا في النظام لأن مش معقول لو مش عندك عربية و بتمشي على رجليك تزعل من إشارة حمرا على طول ..... وانتا مالك هو يعني لو اخضرت حاتفرق معاك......... المهم قصدي أن الواحد لازم يسأل نفسه لو شالوا قانون الطوارئ الصبح ترضى تبقى وزير داخلية و تنسأل عن كل حادثة بتحصل و عن كل واحد ماشي في الشارع و المفروض ما يمشيش فيه ؟و عن كل تجاوز كان ممكن يتلحق ولم يلحقه شئ .... وممكن بالأخص تنسأل عن تجاوزات ضباط لم يتعلموا العمل بدون تجاوزات ؟ و لم يتعلموا التحرك بدون قانون الطوارئ ؟ و لم يتعلموا التحري بدون تعذيب ؟ ممكن تسيطر على المتطرفين و على البلطجية بتوع الحكومات السابقة؟ كل ده بدون قانون الطوارئ ؟ قوللي بقى حاتيجي تحلف اليمين إمتى ؟