Friday, April 13, 2007

رفاهية المستعبدين

حقاً لقد كان الجلوس على الكمبيوتر الملقي في بيتي - و لفترة ليست بالقصيرة - حلماً لم أستطع تحقيقة نظراً للتعب و الارهاق الشديدين اللذين كنت أشعر بهما طوال شهور خمسة ماضية
معذرة لأصدقائي و أحبائي على غيابي الطويل الذي أعزوه إلى التعب و الأنشغال و الإكتئاب متحالفين ثلاثتهم علي و على معظم المصريين مما جعل الجلوس للحوار على النت مع بعض من لايزالون يملكون بعض الحرية و قليل من الوقت نوعاً من الرفاهية لم أستطع تحمل تكلفتها و لكني منذ الآن معكم وللأبد فهل تقبلوني ثانية بينكم ؟

2 comments:

حواء said...

المصرى أفندى
تبدّيت كالشمس فوق المراعى
تجرجر أوشاحها فى الربيع
ووجهك كالبدر إذا ماتجلى
بنور ونضر وحسن بديع

yara said...

طبعاً أهلا و سهلاص بيك ها تنورنا من تانى
إيه يا إبنى قلقتنا عليك